THE 5-SECOND TRICK FOR المكائد في بيئة العمل

The 5-Second Trick For المكائد في بيئة العمل

The 5-Second Trick For المكائد في بيئة العمل

Blog Article



هناك مؤشرات تؤكد أنك مكروه بين زملائك كالتخلي عنك في الأزمات أو تجنب طلب المساعدة منك (بيكساباي) إزالة الحواجز الاجتماعية

كيف تتعامل مع المكائد في بيئة العمل؟ نصائح من خبير السلوك التنظيمي بجامعة ستانفورد "جيفري فيفر" سياسة العمل في المكاتب، تعلم كيف تلعب لعبتها وإلا ستكون الضحية..!! ‏لا يوافق الكثيرون على المكائد التي تجري في العمل، لكن الخبراء يقولون أن تجاهل هذه المكائد سيعيق تقدمك الوظيفي. هناك شيء يكرهه أكثر الناس حول سياسة المكاتب، ومنها الطعن في الظهر والتملق والتواطؤ والكيد، وجميعها مصحوبة بالحسد. الكثير يشعر بالإحباط في عملهم بسبب التجاهل الذي يمارس عليهم، لذا من الأفضل أن يكون لديك منظور أكثر قوة. جيفري فيفر، أستاذ السلوك التنظيمي في جامعة ستانفورد، لديه كتاب اسمه (قواعد القوة السبعة) يحذر الناس فيه من عدم السعي للوصول الى السلطة. هؤلاء الذين يتجاهلون الوصول للسلطة غالبًا ما يكونون أناس صالحون يرون أشخاصًا سيئون يعلمون معهم ويسعون بقوة للوصول الى منصب، لكن من يتنازل سيخسر في النهاية لأن الشخص السيء الذي سيصل للمنصب سيمارس سلطته السيئة ويتحول الصالحون إلى ضحايا.

وبعيداً من هذه النماذج "الأنيقة"، يظل الزميل "الزومبجي"، أي المتخصص في توجيه "الزنب" لزملائه سواء بغرض الحصول على مميزاتهم ومناصبهم، أو إزاحتهم بعيداً من طريقه نحو الترقي عبر تشويه صورتهم أو سمعتهم أمام الإدارة، أو لأنه "زومبجي" بالفطرة، تظل السمات المميزة له واحدة لا تتغير كثيراً.

وهكذا، فإن الاستثمار في تحسين بيئة العمل الداخلية يؤدي إلى تحقيق الرضا الوظيفي وزيادة الإنتاجية، وما يترتب عليه من الأداء الإيجابي للمؤسسة بشكل عام، ويمكنك التواصل معنا الآن في كيو سالاري للحصول على استشارة مجانية من الخبراء تساعدك على تحقيق بيئة عمل ناجحة.

من امتيازات ومزايا الموظفين هما التقدم والتطور المهني، حيث أن الموظفين الذين يشعرون بأن لديهم الفرصة للتطور والنمو يكونوا على إستعداد أكبر لبذل جهد إضافي.

.. هل يترك ترمب الشرق الأوسط ليواجه مصيره؟ رفيق خوري تحديات روسيا "السورية" وليد فارس من أخطر على العرب... إيران أم الإخوان؟

تظل طريقة محاربة الشر بتصيد الأخطاء مثيرة للجدل بين مؤيد ومعارض. كما تظل "زنب" و"خوازيق" نور و"أسافين" الزملاء الأشرار في أقرانهم غير الأشرار سمة من سمات الغالبية المطلقة من أماكن العمل، ولا يفرق بينها وبين بعضها إلا مقدار الشر ومدى تكراره وحدود تصعيده، إضافة إلى حصافة المدير وأولوياته ومنهجه في الإدارة في ما يختص بـ"الزنب" و"الزومبجية".

حاولي ألا تركزي كثيراً على الشائعات التي تُقال عنكِ مثلاً، وفقط اهتمي بعملكِ، وركزي في أن تنحجي وتُطوري من نفسكِ، ولا تهتمي دائماً بالرد عليها، إلا إذا احتاج الأمر توضيح رسمي لرئيسكِ في العمل، فهنا يمكنكِ القيام بذلك.

لا تنقل كلام عن شخص أبداً، ما يحدث بمكتب العمل يظل بمكتب العمل.

أما عن كيفية تغيير نظرة من حولك لك، وتغيير تصرفاتك الخاطئة فيقول أحمد "كي تغير هذه الصفات يجب أن تكون صادقا مع نفسك في إدراك السبب وراء كراهية زملائك لك، فأحيانا يعلم المرء سبب الرفض من الآخرين، ولكن العناد أو الكبر هو ما يمنعه من التغيير.

من أكثر ما يثير حفيظة أي موظف داخل مؤسسة العمل هو أن ينسب أحد الأشخاص عمله وإنجازاته إلى نفسه، ولذلك عند التعرض إلى هذا الموقف فيجب أن تتعامل معه بشيء من الحكمة والعقل، حيث أن كشف أمر الطرف الآخر بشكل صريح أمام الجميع لن يأتي بمنفعة على أي منكما.

البيئة الواقعية: من أنواع بيئة العمل والموظفون في هذه البيئة يتسمون بالحركة الكثيرة خلال ساعات العمل لأنها وظائف لا يحتاج إلى الجلوس كثيرا، مثل الهندسة أو الصيانة، وهذه البيئة تعزز من الحركة في فترة العمل.

إن كان هناك شخص واحد يكرهك فإن ذلك قد لا يعني بالضرورة أنك مسؤول عن سبب الكراهية، أما أن يتفق أغلب زملاء العمل على عدم الارتياح لك؛ فهنا عليك أن تقتنع بأن المشكلة تكمن في تصرفاتك بالفعل".

خالي من الضغوطات اطلب عرضاً توضيحياً الآن ابقى على اطلاع

Report this page